هكذا هزموا اليأس

 بهأردت أنأن يكونأبعث عظيما, حتىبرسالة وإنصادقة كانلكل إنسان اإنسان بسيطااستسلم فيلليأس نظروالفشل؛ الآخرين..!!!حتى ما عاد يرى بصيص من الأم ليدعوه للتفاؤل والمضي قدمًا في هذه الحياة 

!أردته أن يتأمل قصص هؤلاء العظماء, وكيف تغلبوا على لحظات القنوط والظلام.. وأن أمنح هشيئًا من الأمل الذي أطمع أن يتسلل إلى نفس هالمتشائمة؛ فيمحو عنها شيئا من لحظات اليأ سالتي أحالت أيامه إلى حلكة معتمة لا بصي صلخيوط النور فيها 

!أردت أن أخبره بأن اليأس حين يتحكم في النف سفإنه يقتلها ويفقدها لذة السعادة والحياة ؛فتستسلم له بانهزام ليسحبها فيما بعد من عنفوا نالحياة ودفئها, إلى حيث برودة الأحلام الموءود ةوالأماني المذبوحة بسلاحه البغيض

. ويجبمقدمة أن تعلم أيها القارئ الطبعةالكريم الأول ىبأن العظماء الحمد ليسلله شرطاًرب أنالعالمين يكونواوالصلاة ممنوالسلام رستعل ى سفنسيدنا التاري خمحمد, وعلى علىآله موانئوصحبه حياتهمأجمعين. وبعد...

  ذاتقد يوم.. بلتتساءل إننيأيها أعتقد القارئ جازمةالكريم بأن